أولاً: الأهداف العامة للدورة

  1. تعريف المشاركين بمفهوم نضج الحوكمة المؤسسية وأهمية قياسه في تحسين الأداء المؤسسي وضمان الاستدامة.
  2. تمكين المشاركين من فهم الأساليب والأدوات المختلفة المستخدمة في تقييم نضج الحوكمة المؤسسية وتحديد الفجوات في تطبيق مبادئ الحوكمة.
  3. تعليم المشاركين كيفية استخدام نماذج قياس نضج الحوكمة لتحديد مدى تطور المؤسسة في تطبيق أطر الحوكمة المؤسسية.
  4. تزويد المشاركين بالمعرفة حول كيفية مقارنة أداء المؤسسات بناءً على مستويات نضج الحوكمة، وتحديد المجالات التي تحتاج للتحسين.
  5. تمكين المشاركين من تطوير استراتيجيات لتحسين نضج الحوكمة داخل مؤسساتهم للوصول إلى أعلى معايير الأداء المؤسسي.
  6. تعزيز القدرة على استخدام التقييم الدوري والمراجعة المستمرة لضمان تحسين نضج الحوكمة المؤسسية على المدى الطويل.

ثانيًا: محاور البرنامج التدريبي

اليوم الأول: مقدمة في نضج الحوكمة المؤسسية

  • تعريف نضج الحوكمة المؤسسية: فهم مفهوم نضج الحوكمة وكيفية تأثيره على الأداء المؤسسي والإستدامة طويلة المدى.
  • أهمية قياس نضج الحوكمة: كيف يساعد قياس نضج الحوكمة في تحديد قدرات المؤسسة على اتخاذ القرارات الاستراتيجية وتحقيق أهدافها بنجاح.
  • مكونات الحوكمة المؤسسية: دراسة المكونات الأساسية للحوكمة مثل المسؤولية، الشفافية، المساءلة، الاستقلالية، وأثرها على الأداء المؤسسي.
  • نماذج قياس نضج الحوكمة: التعرف على النماذج المعتمدة مثل نموذج كابيلان، نموذج كوبرن، و نموذج المنظمة الدولية للتوحيد القياسي (ISO).
  • الأهداف الاستراتيجية المرتبطة بنضج الحوكمة: كيف تؤثر الحوكمة الفعّالة على تحقيق الأهداف المؤسسية سواء قصيرة أو طويلة المدى.
  • دراسة حالة: استعراض مؤسسة قامت بتطبيق أدوات تقييم نضج الحوكمة لتحديد نقاط القوة والضعف في تطبيق الحوكمة المؤسسية.

اليوم الثاني: أدوات وأساليب قياس نضج الحوكمة

  • أدوات قياس نضج الحوكمة: التعرف على الأدوات المختلفة المستخدمة في قياس نضج الحوكمة مثل الاستبيانات، المقابلات، ورش العمل، وكيفية تطبيقها.
  • معايير التقييم: كيفية استخدام معايير محددة لتقييم مستوى نضج الحوكمة مثل الشفافية في اتخاذ القرارات، استقلالية المجلس، وجود سياسات واضحة للمساءلة.
  • مؤشرات الأداء الرئيسية (KPIs) في الحوكمة: تحديد المؤشرات المناسبة لقياس الأداء في الحوكمة مثل مستوى المساءلة، فترات الاجتماعات الدورية، الرقابة الداخلية.
  • النماذج التقييمية: كيفية استخدام النماذج التقييمية مثل نموذج النضج الخماسي (Five-Stage Maturity Model) و نموذج الرشاقة في قياس مستوى تطور الحوكمة.
  • تحليل الفجوات: كيفية تحديد الفجوات بين الوضع الحالي للمؤسسة وبين المستوى المطلوب من نضج الحوكمة.
  • دراسة حالة: تحليل تقييم نضج الحوكمة في مؤسسة مع تطبيق الأدوات المختلفة لتحديد مناطق التحسين.

اليوم الثالث: تحليل النتائج وتفسير التقييمات

  • تحليل نتائج التقييم: كيفية تحليل نتائج تقييم نضج الحوكمة لتحديد مستوى نضج المؤسسة في تطبيق الحوكمة المؤسسية.
  • تفسير مؤشرات الأداء: فهم كيفية تفسير البيانات الناتجة عن القياسات المختلفة وفهم العوامل التي تؤثر على مستويات النضج.
  • التحليل الكمي والنوعي: كيف يمكن استخدام التحليل الكمي والنوعي لتحديد ما إذا كانت المؤسسة بحاجة إلى تحسينات في الجوانب المختلفة للحوكمة.
  • تقديم التوصيات: كيفية إعداد تقارير تحليلية وتوصيات لتحسين نضج الحوكمة استنادًا إلى نتائج التقييم.
  • مؤشرات النجاح في الحوكمة المؤسسية: كيفية تحديد ما يعبر عن نجاح الحوكمة داخل المؤسسة بناءً على معايير القياس والنتائج المحققة.
  • دراسة حالة: عرض تقرير تحليلي حول تقييم نضج الحوكمة في مؤسسة معينة وكيف أثرت النتائج في تحسين العمليات داخل المنظمة.

اليوم الرابع: تحسين نضج الحوكمة المؤسسية

  • استراتيجيات تحسين نضج الحوكمة: كيفية تطوير استراتيجيات لتحسين نضج الحوكمة في المؤسسة بناءً على نتائج التقييم والتحليل.
  • خطة التحسين المستمر: وضع خطة للتحسين المستمر تضمن زيادة مستوى نضج الحوكمة تدريجياً مع مرور الوقت.
  • تطوير الثقافة المؤسسية: كيف يمكن تعزيز الثقافة المؤسسية التي تدعم تطبيق الحوكمة الفعّالة وزيادة مستوى الالتزام من قبل جميع الأفراد داخل المنظمة.
  • القيادة والتنفيذ: دور القيادة في تحسين نضج الحوكمة المؤسسية وضمان تنفيذ التوصيات والتغييرات المطلوبة.
  • دور التدقيق الداخلي: كيف يساهم التدقيق الداخلي في متابعة تنفيذ خطط التحسين وضمان تحقيق الأهداف المتعلقة بالحوكمة.
  • دراسة حالة: استعراض خطة لتحسين نضج الحوكمة في مؤسسة من خلال تنفيذ استراتيجيات مستدامة للمراجعة والتحسين.

اليوم الخامس: استدامة تحسين نضج الحوكمة المؤسسية

  • مراجعة دورية لنضج الحوكمة: أهمية القيام بمراجعات دورية لقياس التقدم في نضج الحوكمة المؤسسية وتعديل الخطط إذا لزم الأمر.
  • التقييم المستمر: أهمية وضع آليات لتقييم مستوى نضج الحوكمة بشكل مستمر لضمان عدم التراجع وتحقيق تقدم دائم.
  • التحديث المستمر للسياسات والإجراءات: كيفية تحديث السياسات والإجراءات داخل المؤسسة بما يتماشى مع أفضل ممارسات الحوكمة وأحدث المعايير الدولية.
  • إشراك أصحاب المصلحة: أهمية إشراك أصحاب المصلحة الرئيسيين في عملية تقييم وتحسين نضج الحوكمة لضمان دعمهم الكامل وفعالية التنفيذ.
  • التحول الرقمي والحوكمة: استكشاف كيفية تأثير التحول الرقمي على نضج الحوكمة المؤسسية وكيفية الاستفادة من الأدوات الرقمية في تحسين الحوكمة.
  • دراسة حالة: عرض مؤسسة قامت بتطبيق تقييم نضج الحوكمة على مدار عدة سنوات وأظهرت نتائج استدامة فعّالة في تعزيز الحوكمة المؤسسية.
كيف يمكنني مساعدتك؟